مايا خليف تنيك كسها بيدها
انا راقصة في ملهى ليلي و كان سهل جذب انتباه الرجال بجسمي اللاتيني الجميل بزازي الكبيرة الناعمة التي تقفزان كلما تحركت و مؤخرتي التي لا يستطيع اي رجل ان لا ينظر اليها و كان هناك زبون خاص كلما يراني على ساحة الرقص يبدأ ينظر لي كأنه يعمل معي سكس جامد بعينيه فقط اليوم عزمني الي بيته عندما دخلنا بدأنا نتحدث ثم اقترب مني و بدأ يقبلني كانت اسخن قبلة جرببتها عض و لحس و مص عندما ترك شفتاي اقتربت من اذنه و قلت له اين غرفة النوم ابتسم و حملني بين يديه ثم وجدت نفسي في غرفته فوق السرير بدانا نقبل بعض و نقلع ملابس بعضنا عندما رأى جسمي المثير عاريا رأيت زبه المتدلي بين رجليه ينتصب امسكت بزبه و اعطيته اسخن مساج بيدي حتى اصبح يصرخ ثم ادخلته الى فمي و بدأت ارضعه بلهة اممم كان طعمه رائع مثل شكل زبه الطويل ثم تمددت على السري و قتحت رجلاي بدأت العب بكسي بيدي حتى بللت اصابعي بمائي ثم وضعت اصابعي على شفتاي و قبلته ليتذوق طعمي سمعت زمجرة تخرج من فمه و علمت عندها امه على اخره فتجت رجلاي له و قلت له ارضعني بدأ يرضعني بلهفة و احسست به يعضني بخفة من شفراتي ااااه ثم امسك زبه و بدأ يضربني به على كسي حتى جعلني اصرخ نيكني ادخله بداخلي ثقبة كسي و بدا ينيكني به بقوة و في نفس الوقت ادخل وجهه بين بزازي الكبيرتين امسكت بزازي و بدا ادعكهم عليه و بدا يتأوه من نعومتهم ثم بدأ يرضعهم و ينيكني في نفس الوقت بعدها ادارني و امسك مؤخرتي بدا يقبلها و يضربها ثم فارها ليرى ثقبة طيزي المشتعلة نااار لعقني لسانها و احسست به يدخل الى ثقبتتي ثم ادخل زبه الطويل بدا اصرخ لان ثقبتي تتوسع اكثر و من ثم احسست بلذة عندما حسست به في اعماقي نيكني حتى تخبكت بيضاته على طرمتي الكبيرة ثم وصع زبه بين بزازيو عندما دعكتهم عليه انفجر بمنبه الدافئ كان هذا زبوني المفضل من اليوم